Menheciyyetü’l-tasnifi’l-hadisi fi’l-karni’l-salis mukarene bi’l-karni es-sani el-ıktisar ala el-merfu’at nemuzecen

Yükleniyor...
Küçük Resim

Tarih

Dergi Başlığı

Dergi ISSN

Cilt Başlığı

Yayıncı

İbn Haldun Üniversitesi

Erişim Hakkı

info:eu-repo/semantics/closedAccess

Araştırma projeleri

Organizasyon Birimleri

Organizasyon Birimi
İslami İlimler Fakültesi, Temel İslam Bilimleri Bölümü
Köklü bir geçmişe sahip olan İslami İlimler, güçlü bir gelenek oluşturmuştur. Bu gelenek içerisinde, akıl ile vahiy, fizik ile metafizik arasında uyum sağlanmıştır. Ne var ki modern dönemde bu uyum bozulduğu için daha önce var olmayan dinî , hukukî, itikadî, sosyal, psikolojik vb. pek çok problemle karşılaşılmıştır. Bu problemlere çözüm üretilmesi, din ile dünya arasındaki uyum ve yakınlaşmanın yeniden tesisini gerektirmektedir. Bu da İslami ilimlerde nitelikli çalışmalar yapmakla mümkündür.

Dergi sayısı

Özet

ازدهرت حركة تدوين الحديث في منتصف القرن الثاني، حيث قام جماعة من المحدِّثين بتدوين مرويّاتهم مرتَّبةً على الأبواب في موضوع واحد أو في موضوعات متعدِّدة، كما في (الموطآت) و(الجوامع)، واحتَوَت تلك التصانيف على الأحاديث المرفوعة مضموماً إليها أقوال الصحابة وفتاوى التابعين. لكنْ لم يَدُم الأمرُ على هذه الوتيرة في القرن الثالث، حيثُ يلاحظ تغيّر مهمّ في حركة التصنيف فيه، إذ ظهر على رأس المئتين نوعٌ جديد من التآليف الحديثيّة وهو (المسانيد)، وقد اقتصر فيها مؤلِّفوها على المرفوعات من مرويّاتهم، وقلّ إمام من الحفّاظ إلا وصنَّف حديثه على المسانيد، كما يقول الحافظ ابن حجر. وشاعت منهجيّة الاقتصار على المرفوع دون الموقوف في التآليف المرتَّبة على الموضوعات، كما هو الحال في (الجوامع) - ويلتحق بها (السنن) - مع أنّ هذا النوع من التآليف لم يُستَحدَث في هذا القرن، إلا أنّ المنهجيّة المذكورة قد استُحدِثَت فيها، في حين حافظت بعض تلك التآليف المرتَّبة على الموضوعات على المنهجيّة السابقة، كما هو الحال في (المصنفات). وكَثُر البحثُ وتعدَّدت وجهاتُ النَّظَر في أسباب هذا التغ ر ير أو التط ر ور في منهجيّة التصنيف الحديثيّ على الوجه المذكور آنفاً، وتُعنى هذه الدراسة بلَفْت الأنظار إلى جانب يرى الباحث أنه كان له الدَّوْر الأكبر في ذلك، وهو قوّةُ تأثير الفقهاء على المحدِّثين في القرن الثاني، وضعفُه نسبيّاً في القرن الثالث، ممّا أدى إلى استقلاليّة الحديث عن الفقه إلى حدّ ما، كما تتعرَّض الدراسة إلى بيان أثر الإمام الشافعيّ في هذا التغيّر المنهجيّ بوجه خاصّ، وفي استقلاليّة المحدِّثين عن تأثير الفقهاء بوجه عامّ.

Açıklama

Anahtar Kelimeler

القرن الثالث, القرن الثاني, الموقوف, المرفوع, تاريخ الحديث

Kaynak

İslamda Medeniyet Bilimleri Tarihi Sempozyumu, 20-21 Aralık 2019

WoS Q Değeri

Scopus Q Değeri

Cilt

Sayı

Künye

Al-Bakri, H. (2019). Menheciyyetü’l-tasnifi’l-hadisi fi’l-karni’l-salis mukarene bi’l-karni es-sani el-ıktisar ala el-merfu’at nemuzecen. İslamda Medeniyet Bilimleri Tarihi Sempozyumu, İstanbul, 20-21 Aralık 2019.

Onay

İnceleme

Ekleyen

Referans Veren