Yazar "Al-Bakri, Hamzeh" seçeneğine göre listele
Listeleniyor 1 - 13 / 13
Sayfa Başına Sonuç
Sıralama seçenekleri
Yayın ed-doktor Muhammed Mustafa e-Azami muhakkiken, dirase nakdiyye fi tahkikihi Muvatta’ el-İmam Malik(İbn Haldun Üniversitesi, 2018) Elbekri, Hamza; Elbekri, Hamza; Al-Bakri, Hamzeh; İslami İlimler Fakültesi, Temel İslam Bilimleri Bölümü; İslami İlimler Fakültesi, Temel İslam Bilimleri Bölümüقدّم الأستاذ محمد مصطفى الأعظمي جهوداً عديدة في تحقيق الكتب الحديثية، وكان أوّلها «صحيح ابن خزيمة»، وآخرها «موطأ الإمام مالك»، وبينهما كتبٌ أُخَرُ صدرت بتحقيقه، كـ«التمييز» لمسلم و«العلل» لابن المديني و«السُّنن» لابن ماجه وغيرها. ومن المُهمّ دراسةُ كلِّ عمل من هذه الأعمال دراسةً نقديةً تُبيِّن جوانب الإتقان والإجادة فيها، كما تُبيِّن مواطنَ الخلل والاستدراك فيها، ومن المظنون أن يكون آخرُ هذه الأعمال ـ وهو تحقيقُ كتاب «الموطأ» ـ أجودَها تحقيقاً وأقلَّها تعقُّباً، فتزدادُ دراسةُ عمل مُحقِّقه فيه أهميةً خاصّة فوق أهميَّته العامة. وقد أفرد الأستاذ الأعظميّ دراسةً مبسوطةً حول الإمام مالك و«موطئه» في طليعة تحقيقه، وقد استَقَلّت بالمجلد الأول منه بتمامه، فكان لا بدّ من دراستها كذلك، فالدراسةُ التقديمية للنَّصِّ المُحقَّق هي جزء من التحقيق، وهي الخلاصة الإجمالية لجهد المُحقِّق. وسيُعنى هذا البحث بدراسة تحقيق الأستاذ الأعظمي لكتاب «الموطأ»، من حيث: 1ـ النُّسَخ الخطية التي اعتمد عليها في تحقيقه، ومدى إيفائها بإخراج نصٍّ محقَّق للكتاب فعلاً. 2ـ منهجُ التحقيق الذي سطره المُحقِّق في مقدِّمته، ومدى التزامه به في ثنايا الكتاب. 3ـ أهمّ القضايا التي تعرَّض لها في دراسته (مقدِّمته)، ومدى مطابقتها لعناصر الدراسة التقديميّة للنصوص المُحقَّقة. وسيَتَعرَّض في أثناء ذلك إلى مقارنة هذا التحقيق ببعض التحقيقات المُعاصِرة له في الكتاب المذكور نفسِه، لبيان مواضع تميُّزه أو قصوره عنها.Yayın el-Erb’iniyyatü’l-hadisiyye fi’l-karni'l-‘aşiri’l-hicri, min İbn Kemal Paşa ile’l-Birgivi, dirase nakdiyye mukârene(Balıkesir Üniversitesi, 2018) Elbekri, Hamza; Elbekri, Hamza; Al-Bakri, Hamzeh; İslami İlimler Fakültesi, Temel İslam Bilimleri Bölümü; İslami İlimler Fakültesi, Temel İslam Bilimleri Bölümüاعتنى كثير من العلماء على اختلاف فنونهم بجَمْع أربعين حديثاً باعتبارات متعدِّدة، فمنهم مَنْ راعى الصِّحّة، ومنهم مَنْ راعى وجازةَ اللفظ، ومنهم مَنْ راعى سعةَ المعاني، ومنهم مَن راعى لُطْف المباني، ومنهم مَن اعتبر أسماء الشيوخ، ومنهم مَن اعتبر اختلاف البلدان، وغير ذلك. وفي القرن العاشر الهجريّ صُنِّف عددٌ من «الأربعينات» كذلك، منها «الأربعينات» التي جمعها ابن كمال باشا (توفي 940)، و«الأربعون» التي جمعها طاشْكُبْري زاده (توفي 968)، و«الأربعون» التي جمعها البركوي (توفي 981)، ويجمعُها أنها صُنِّفت في قرن واحد، وفي بقعة جغرافية متقاربة، وأنّ مُصنِّفيها من علماء الدولة العثمانية، كما يجمعُها أن مُصنِّفيها أنفسَهم قاموا بشرحها، فشرح ابنُ كمال «أربعيناته»، وشرح طاشكبري زاده «أربعينه»، وشرح البركوي سبعةَ أحاديث من «أربعينه» وتوفي قبل إتمامها، فأتمّ شرحَها الأقكرماني القاضي بإزمير. وهذه ميزة خاصّة بهذه «الأربعينات» لا تكادُ توجد في غيرها. وسيُعنى هذا البحث بدراسة «الأربعين» للبركوي مع شرحه لها، مقارناً لها بـ«أربعينات» ابن كمال باشا مع شروحه لها و«أربعين» طاشكبري زاده مع شرحه لها، ويهدفُ إلى بيان مواضع التشابه والموافقة، ومواطن التبايُن والمخالفة، فيما بينها، مع محاولة استنباط الأسباب والبواعث على تأليفها، والغايات المرجوّة من تصنيفها، سالكاً في سبيل ذلك المنهج الحواريّ المقارن والمنهج التحليليّ النَّقْدي والاستنباطيّ.Yayın el-Kevseri muhaddisen beyne neş’etihi’l-osmaniyye ve şahsiyyetihi’l-nakdiyye ve sevabitihi’t-turasiyye(İSAR, 2019) Elbekri, Hamza; Elbekri, Hamza; Al-Bakri, Hamzeh; İslami İlimler Fakültesi, Temel İslam Bilimleri Bölümü; İslami İlimler Fakültesi, Temel İslam Bilimleri Bölümüوُلد الكوثريّ في أواخر الدولة العثمانية، وتلقّى تعليمه في مدارسها حتى تخرَّج في معاهد الفاتح في إسطنبول، ثم عمل مدرِّساً وترقّى في المناصب العلميّة إلى أن صار وكيلاً للدرس، أي: وكيلاً لشيخ الإسلام في أمور التعليم وشؤون المدارس لا في الأمور السِّياسيّة، ثم اضطُرَّ إلى الهجرة من إسطنبول إلى مصر والشام، واستقرّ في مصر إلى وفاته، واشتهر اسمُه في العالم الإسلاميّ من جوانب علمية عديدة، منها: عنايته بعلم الحديث تصنيفاً وتعليقاً، وتحقيقه لعديد من مسائله، وكلامه في الرجال تعديلاً وتجريحاً، وفي الأخبار تصحيحاً وتضعيفاً، ونحوها مما يتّصل بعلوم الحديث. واللافت للنظر أن الدولة العثمانية لم تكن معنيّةً بهذه الجوانب الحديثية النقدية، وإنما كان اهتمامها برواية بعض كتب الحديث سماعاً أو قراءةً أو إجازةً، ودراي ة بعضها شرحاً أو تدريساً، فكانت عناية الكوثريّ بتلك الجوانب الحديثية الاصطلاحية أو النقدية مما يُثير الإعجاب والاستغراب في آن واحد. وتُعنى هذه الدراسة بالتعريف بالاتجاه الحديثيّ للكوثريّ وبيان شموليّته وتعيين مراحل تطوُّره تاريخيّاً، مُحاولةً استنباط العوامل المؤثِّرة في نشأة هذا الاتجاه وتطوُّره، والكشف عن أثر هذا الاتجاه الحديثيّ في ثوابت الكوثريّ التراثية، مقارنةً ببعض معاصريه من المشتغلين بالحديث، كجمال الدين القاسمي وأحمد شاكر.Yayın eş-Şi'ru 'alâ lisani'n-nebi (s.a.v.) dirase fi işkaliyyeti 'ademi istikra'i-rivayâti ve nakdihâ fi tasavvuri'l-vakai'l-hadise(Tekirdağ Namık Kemal Üniversitesi İlahiyat Fakültesi, 2021) Elbekri, Hamza; Elbekri, Hamza; Al-Bakri, Hamzeh; İslami İlimler Fakültesi, Temel İslam Bilimleri Bölümü; İslami İlimler Fakültesi, Temel İslam Bilimleri Bölümüاتفق العلماء على أن النبي صلى الله عليه وسلم لم ينظم بيتاً من الشّعر قبل البعثة ولا بعدها، وأنه كان ممنوعاً من ذلك سداً لباب اشتباه القرآن الكريم بالشعر. وأما إنشاده والتمثل به موزوناً فعلى الرغم من أنه لا مانع منه عقلاً ولا شرعاً اختُلِفَ في وقوعه، فنفاه كثير من العلماء، وصرّحوا بأنه كان إذا تمثل ببيت لم يتمه، وإذا أتمه لم يُقِم وزنه فيجري على لسانه منكسراً. وانتشرت هذه الدعوى بين كثير من اللُّغويين والمفسرين والمؤرّخين، وضربوا لها أمثلة واستشهدوا لها بأخبار متعدّدة، حتى صارت عندهم أصلاً مقرراً، فإذا صادفتهم روايةٌ تدلُّ على إنشاد بيت من الشعر موزوناً بحثوا لها عن تأويلات، من غير إثبات لهذا الأصل المدعى ولا استشهادٍ على صحة تلك التأويلات. ونظراً إلى أنّ هذه الدعوى لم تُبنَ على دراسة استقرائية تستوعب الروايات الواردة فيها مع نقدها على طريقة المُحدّثين، فقد نشأ عنه إشكالات عديدة في التصور التاريخي لهذه الوقائع الحديثية. ولذا اهتمَّتْ هذه الدراسة باستقراء الروايات واستيعابها للوصول إلى تصور تاريخي دقيق لهذه المسألة، ثم حاولت بناءً على ذلك تقييم أقوال كثير من اللغويين والمفسرين والمؤرخين فيها ومقارنة تصوراتهم التاريخية لها بالتصور الذي انتهت إليه، واستخلصت بعد ذلك كله أبرز الإشكالات التي وقعت لهم نتيجةً لعدم استقرائهم الروايات الحديثية وعدم نقدهم لها نقداً حديثيّاً.Yayın Eserlerin müelliflerine aidiyetini belirlemede Hadis tenkid yönteminin işletilmesi: Hanefilere nispet edilen II. Asır Hiyel Eserleri özelinde uygulamalı bir çalışma(Veysel ÖZDEMİR, 2021) Elbekri, Hamza; Elbekri, Hamza; Al-Bakri, Hamzeh; İslami İlimler Fakültesi, Temel İslam Bilimleri Bölümü; İslami İlimler Fakültesi, Temel İslam Bilimleri BölümüThe present study examines a genre of books known as, al-?iyal (legal stratagems), which have been attributed to the three im?ms of the ?anaf? school. Historical sources attribute the authorship of a text in said genre to al-Im?m Ab? ?an?fa, another to Ab? Y?suf, and a third to Mu?ammad b. al-?asan. The work attributed to Ab? Y?suf is still extant in some manuscript vaults, and the one attributed to Mu?ammad b. al-?asan has been printed. This study seeks to unravel the reality of these books, whether they are a product of a single work or three different stand-alone works. Additionally, it seeks to verify the accuracy of the attribution of each of these texts to its author, highlighting the confusion that has arisen when the texts have been mixed up between one another, and the negative consequences that resulted from that confusion. In order to achieve these objectives, this study aims to gather all of the reports and narrations found in these texts and to critique them academically. The content of these reports will be examined and scrutinized in search of signs that help affirm or deny their attribution. I have applied the critical method of ?ad?th scholars in verifying the attribution of any given text to its author, while at the same time not ignoring other tools of verification. The aim of said application is to highlight its importance and its role in verifying the attribution of any given text to its author.Yayın Husumetü’l-muhaddisin li-Ebi Hanife: mes’eletü’l-iman nemuzecen(T.C. Başbakanlık Diyanet İşleri Başkanlığı, 2020) Elbekri, Hamza; Elbekri, Hamza; Al-Bakri, Hamzeh; İslami İlimler Fakültesi, Temel İslam Bilimleri Bölümü; İslami İlimler Fakültesi, Temel İslam Bilimleri Bölümüتعد مسألة الإيمان وعلاقة العمل به من أبرز المسائل التي اشتد فيها النزاع في التاريخ الإسلامي مبكراً، وكما وقع الخلاف فيها بين أهل السنة وغيرهم من المذاهب الإسلامية كالخوارج والمعتزلة وقع الخلاف فيها أيضاً بين علماء أهل السنة أنفسهم، فذهب المحدثون وأكثر الفقهاء إلى أن العمل من الإيمان، وخالفهم بعض فقهاء الكوفة، ومنهم الإمام أبو حنيفة، فقالوا: ليس العمل من الإيمان، فسماهم الفريق الأول: مرجئة. وكانت أقوال أبي حنيفة في هذه المسألة مثار تساؤل من بعض فقهاء عصره، ومحل إنكار عليه من كثير من المحدثين الذين اشتدت خصومهم للمرجئة وذمهم للإرجاء، فكان ذلك أحد أهم الأسباب في كلام كثير من المحدثين وطعنهم فيه أو مجافاتهم له على أقل تقدير. وتهتم هذه الدراسة بمقارنة أقوال أبي حنيفة والمحدثين في مسألة الإيمان بفروعها، وبيان وجوه الخصومة المذكورة ومظاهرها، لتتساءل عما إذا كان الاختلاف بين الفريقين لفظياً أم حقيقياً، وعما إذا كان يستدعي هذه الخصومة أم لا، محاولة الكشف جذور المسألة وأبعادها عند الفريقين، لتجلية أسباب هذه الخصومة وملابساتها.Yayın Menheciyetu't-tasnifi'l-hadis fi'l-karni's-salisi mukareneten bi'l-karni's-sani: el-iktisaru 'ala'l-merfu'at nemuzecen(İbn Haldun Üniversitesi Yayınları, 2021) Elbekri, Hamza; Elbekri, Hamza; Al-Bakri, Hamzeh; İslami İlimler Fakültesi, Temel İslam Bilimleri Bölümü; İslami İlimler Fakültesi, Temel İslam Bilimleri Bölümüازدهرت حركة تدوين الحديث في منتصف القرن الثاني، حيث قام جماعة من المحدثين بتدوين مروياتهم مرتبة على الأبواب في موضوع واحد أو في موضوعات متعددة، كما في (الموطآت) و (الجوامع)، واحتوت تلك التصانيف على الأحاديث المرفوعة مضموماً إليها أقوال الصحابة وفتاوى التابعين. لكن لم يدم الأمر على هذه الوتيرة في القرن الثالث، حيث يلاحظ تغير مهم في حركة التصنيف فيه، إذ ظهر على رأس المئتين نوع جديد من التأليف الحديثة وهو (المسانيد)، و قد اقتصر فيها مؤلفوها على المرفوعات من مروياتهم، وقلّ إمام من الحفاظ إلا وصف حدیثه على المسانيد، كما يقول الحافظ ابن حجر. وشاعت منهجية الاقتصار على المرفوع دون الموقوف في التأليف المرئية على الموضوعات، كما هو الحال في الجوامع)- ويلتحق بها (السنن) مع أن هذا النوع من التآليف لم يستحدث في هذا القرن، إلا أن المنهجية المذكورة قد استحدثت فيها، في حين حافظت بعض تلك التأليف المرتبة على الموضوعات على المنهجية السابقة، كما هو الحال في (المصنفات). وكثر البحث وتعددت وجهات النظر في أسباب هذا التغير أو التطور في منهجية التصنيف الحديث على الوجه المذكور آنفاً، وتعنى هذه الدراسة بلفت الأنظار إلى جانب يرى الباحث أنه كان له الدور الأكبر في ذلك، وهو قوة تأثير الفقهاء على المحدثين في القرن الثاني، وضعفه نسبياً في القرن الثالث، مما أدى إلى استقلالية الحديث عن الفقه إلى حد ما، كما تتعرض الدراسة إلى بيان أثر الإمام الشافعي في هذا التغير المنهجي بوجه خاص، وفي استقلالية المحدثين عن تأثير الفقهاء بوجه عام.Yayın Menheciyyetü’l-tasnifi’l-hadisi fi’l-karni’l-salis mukarene bi’l-karni es-sani el-ıktisar ala el-merfu’at nemuzecen(İbn Haldun Üniversitesi, 2019) Elbekri, Hamza; Elbekri, Hamza; Al-Bakri, Hamzeh; İslami İlimler Fakültesi, Temel İslam Bilimleri Bölümü; İslami İlimler Fakültesi, Temel İslam Bilimleri Bölümüازدهرت حركة تدوين الحديث في منتصف القرن الثاني، حيث قام جماعة من المحدِّثين بتدوين مرويّاتهم مرتَّبةً على الأبواب في موضوع واحد أو في موضوعات متعدِّدة، كما في (الموطآت) و(الجوامع)، واحتَوَت تلك التصانيف على الأحاديث المرفوعة مضموماً إليها أقوال الصحابة وفتاوى التابعين. لكنْ لم يَدُم الأمرُ على هذه الوتيرة في القرن الثالث، حيثُ يلاحظ تغيّر مهمّ في حركة التصنيف فيه، إذ ظهر على رأس المئتين نوعٌ جديد من التآليف الحديثيّة وهو (المسانيد)، وقد اقتصر فيها مؤلِّفوها على المرفوعات من مرويّاتهم، وقلّ إمام من الحفّاظ إلا وصنَّف حديثه على المسانيد، كما يقول الحافظ ابن حجر. وشاعت منهجيّة الاقتصار على المرفوع دون الموقوف في التآليف المرتَّبة على الموضوعات، كما هو الحال في (الجوامع) - ويلتحق بها (السنن) - مع أنّ هذا النوع من التآليف لم يُستَحدَث في هذا القرن، إلا أنّ المنهجيّة المذكورة قد استُحدِثَت فيها، في حين حافظت بعض تلك التآليف المرتَّبة على الموضوعات على المنهجيّة السابقة، كما هو الحال في (المصنفات). وكَثُر البحثُ وتعدَّدت وجهاتُ النَّظَر في أسباب هذا التغ ر ير أو التط ر ور في منهجيّة التصنيف الحديثيّ على الوجه المذكور آنفاً، وتُعنى هذه الدراسة بلَفْت الأنظار إلى جانب يرى الباحث أنه كان له الدَّوْر الأكبر في ذلك، وهو قوّةُ تأثير الفقهاء على المحدِّثين في القرن الثاني، وضعفُه نسبيّاً في القرن الثالث، ممّا أدى إلى استقلاليّة الحديث عن الفقه إلى حدّ ما، كما تتعرَّض الدراسة إلى بيان أثر الإمام الشافعيّ في هذا التغيّر المنهجيّ بوجه خاصّ، وفي استقلاليّة المحدِّثين عن تأثير الفقهاء بوجه عامّ.Yayın Mevkıfu muhaddisi el-karnayn er-rabi’ ve’l-hamis min »Sahihi’l-Buhari« ve eseruhu fi telekkihi bi’l-kabul(İbn Haldun Üniversitesi, 2019) Elbekri, Hamza; Elbekri, Hamza; Al-Bakri, Hamzeh; İslami İlimler Fakültesi, Temel İslam Bilimleri Bölümü; İslami İlimler Fakültesi, Temel İslam Bilimleri Bölümüألّف الإمام الحافظ محمد بن إسماعيل البخاري كتابه «الجامع الصحيح» في أواسط القرن الثالث الهجريّ، وبدأ بالانتشار في بلدان العالم الإسلاميّ من خلال الرواة الذين سمعوه من مُصنِّفه، وقد بلغوا تسعين ألفاً فيما ذكره الفربريّ، ونقله عنه ابنُ حجر في «هدى الساري» وكان أكثرَهم شهرةً الفربريُّ وآخرَهم وفاةً أبو طلحة منصور بن محمد بن علي البزدويُّ، وكلاهما ممَّن أدرك القرن الرابع الهجريّ وعاش فيه مدّة جيِّدة، حيث تُوفي الأولُ سنة 320 والآخرُ سنة 329. ويُلاحظُ في هذا القرن - أعني: القرن الرابع الهجريّ - ظهورُ بعض المُصنَّفات المعنيّة بـ «صحيح البخاري» من وجهٍ ما، نحو بيان أسماء رجاله أو الاستخراج على أحاديثه أو الاستدراك عليه أو تتبُّع ثغراته أو شرحه، ثم ازدادت وجوه العناية به في القرن الخامس الهجريّ زيادةً بيِّنة، واستمرَّت بعد ذلك بوضوح. وسيُعنى هذا البحث ببيان موقف المُحدِّثين في القرنين المذكورين من «صحيح البخاري» وتحليله، لمعرفة ما إذا كان يدلُّ على بداية تأصيل مسألة «التلقّي بالقبول» التي اشتهرت في العصور المتأخرة، وخصوصاً بعد ابن الصلاح (ت 643)، ثم إذا كان يدلُّ على ذلك فمتى يُمكن القول بأن تلقّي «الصحيح» بالقبول قد استقرّ فيما بينهم؟ وما محَمِلُ ما وقع من بعض المحدِّثين في ذينك القرنين من بعض النَّقد إليه؟ هل يُقال: إنه قبل استقرار المسألة، أم يُقال: إنه يدلُّ على عدم ثبوتها؟Yayın Mezhebu’l-Maturidi fi teklif ehli’l-fetre(The Republic of Uzbekistan Presidency, 2020) Elbekri, Hamza; Elbekri, Hamza; Al-Bakri, Hamzeh; İslami İlimler Fakültesi, Temel İslam Bilimleri Bölümü; İslami İlimler Fakültesi, Temel İslam Bilimleri Bölümüمن المسائل التي اختلف فيها الماتريديّة والأشعريّة مسألةُ أهل الفترة، هل هم مكلَّفون أم لا؟ وهي ما يُعرَف في بعض الكتب بمسألة التكليف بالعقل أو بالشرع، بمعنى: هل يكفي العقلُ لثبوت التكليف، أم لا بُدَّ له من إرسال رسول؟ والمعروف أنّ أكثر الماتريديّة يختارون الأول، والأشعريّة يختارون الثاني. وبناءً على قول الماتريدية بتكليف أهل الفترة، فما معنى التكليف؟ هل المرادُ به وجوبُ الإيمان الذي يترتّبُ على تَرْكِه المُؤاخَذةُ والمُجازاة، أم المرادُ به ترجيحُ الإيمان على عَدَمِه، من غير ترتُّب مُؤاخَذة ومُجازاة على عدم الإيمان؟ في المسألة اختلاف بين الماتريديّة أنفسِهم القائلين بتكليف أهل الفترة. ثم ما هي حدود هذا التكليف؟ هل هو خاصّ بمعرفة الله، أم يشملُها وسائرَ الأحكام العَقَديّة، أم يشملهما وسائرَ الأحكام العَمَليّة أيضاً؟ المعروف من مذهب الماتريديّة هو الأول، أي: تخصيص ذلك بمعرفة الله فقط، لكنْ في عبارات الإمام الماتريديّ ما يُؤيِّد ذلك وما يُعارِضُه. ولذا كان من المُهِمّ تحريرُ مذهب الماتريديّ في هذه المسألة، ثم بيانُ موقف الماتريديّة منه، فإنهم قد يوافقونه وقد يخالفونه وقد يوافقونه في الإجمال ويخالفونه في التفصيل، كما هو حال سائر أتباع المذاهب مع أئمّتهم. وتُعنى هذه الدراسة بتحرير مذهب الماتريديّ في المسألة المذكورة، وتقرير أدلّته النَّقليّة والعَقْليّة فيها، مع مناقشة تلك الأدلّة وبيان مراتبها من حيث قوّة دلالتها على المطلوب. أما بيانُ موقف الماتريديّة من رأي الماتريديّ بعد تحريره فمحلُّه في دراسة أخرى، اجتناباً للإطالة.Yayın Nakdu'l-Metn fi gayri ehadis'l-ahkam 'inde'l-usuliyyin: el-İmam el-Maturidi nemuzecen(İbn Haldun Üniversitesi Yayınları, 2022) Al-Bakri, Hamzeh; Elbekri, Hamza; Elbekri, Hamza; İslami İlimler Fakültesi, Temel İslam Bilimleri Bölümü; İslami İlimler Fakültesi, Temel İslam Bilimleri Bölümüللأصوليين منهج في نقد الحديث يقوم على عدة مقاییس، يتفقون في بعضها مع منهج المحدثين أو يقتربون، ويختلفون في بعضها معهم أو يبتعدون، وهذا المنهج الأصولي النقدي يبدو فيما يتعلق بأحاديث الأحكام خاصة ظاهر المعالم واضح التطبيقات خفي الأثر...Yayın Şuruhu »Tavali’i-lenvar« lil-Beydavi ve eseruha fi tatavvuri ilmi’l-kelam, dirase fi mahtutat İstanbul(معهد المخطوطات العربية ـ مصر، وجامعة زيان عاشور ـ الجزائر, 2018) Elbekri, Hamza; Elbekri, Hamza; Al-Bakri, Hamzeh; İslami İlimler Fakültesi, Temel İslam Bilimleri Bölümü; İslami İlimler Fakültesi, Temel İslam Bilimleri Bölümüعاش القاضي ناصر الدين عبد الله بن عمر البيضاويّ في القرن السابع الهجريّ، فقد وُلد في مطلعه، وتوفي في أواخره سنة 685، وبرع في العقليّات، وصنَّف تصانيفَ حسنةً مُتقَنة في فنون عديدة، كانت محوراً لدراسات عديدة قامت عليها وتفرَّعت عنها على مدى قرون من بعده أقلُّها ثلاثة، ومنها: «أنوار التنزيل» في التفسير، و«منهاج الوصول» في علم أصول الفقه، و«طوالع الأنوار» في علم الكلام. ويُعدُّ «طوالع الأنوار» من الكتب العالية في علم الكلام، وهو «متنٌ مَتين اعتنى العلماء في شأنه»، كما وصفه حاجي خليفة في «كشف الظنون»، ومن هنا فسيُعنى هذا البحث بتتبُّع الأعمال العلمية التي بُنيت على «طوالع الأنوار»، من الشروح والحواشي وحواشي الشروح وغيرها، ودراسة تطوُّر علم الكلام من أواخر القرن السابع إلى أواخر القرن العاشر من خلال هذه الأعمال، باختيار بعض الأبواب بوصفها نموذجاً لدراستها دراسةً مقارنة. ونظراً لوَفْرة هذه الأعمال، وكثرة نُسَخِها الخطية في مكتبات العالم، فسيقتصر البحث على ما هو محفوظ منها في خزائن إسطنبول خصوصاً، مع التوسُّع إلى مخطوطات تركيا عند الحاجة.Yayın ‘Üsüsü’l-‘akideti’l-islamiyye ve huve şerh müyesser ala metni el-‘akaidi’n-nesefiyye(2018) Elbekri, Hamza; Elbekri, Hamza; Al-Bakri, Hamzeh; İslami İlimler Fakültesi, Temel İslam Bilimleri Bölümü; İslami İlimler Fakültesi, Temel İslam Bilimleri Bölümüالحمد لله رب العالمين، والصلاة والسلام على سيد الأولين والآخرین، سیدنا محمد خاتم النبيين، وعلى آله الطاهرين المطهرين، وصحابته الغر الميامين، ومن تبعهم بإحسان إلى يوم الدين، وبعد: فإن متن «العقائد» الذي ألفه الإمام نجم الدين أبو حفص عمر بن محمد النسفي (ت 537) من الكتب المعتمدة في عقيدة أهل السنة والجماعة على مذهب الإمام أبي منصور الماتریدی رضي الله عنه، وقد كتب الله له قبولاً بين أهل العلم وطلبته، فتداولوه بالدراسة والشرح، وعظم الانتفاع به. ولما كان «شرحه» للعلامة المحقق الإمام سعد الدين التفتازاني رحمه الله تعالى من أحسن الكتب و أكثرها نفعاً، إلا أن في عبارته صعوبة قد تحول دون استفادة بعض طلبة العلم في هذا العصر منه، وقد استطرد فيه إلى مناقشات ومباحثات لا تناسب المبتدئين، وإن كانت شديدة الأهمية للمتوسطين أو المنتهين؛ أردت أن أهذبه بتسهيل ما يعسر فهمه من عبارته، وبحذف ما لا تمس إليه الحاجة من مباحثه، من غير إخلال بمباحث المتن، مع زيادة فوائد من غيره من كتب العقائد، وغالب هذه الزيادات مستفادة من «شرح جوهرة التوحيد» للعلامة الباجوري رحمه الله تعالى. وقد أعددته لطلبتي في كلية العلوم الإسلامية بجامعة السلطان محمد الفاتح الوقفية بإسطنبول العامرة، حرسها الله تعالى وسائر ديار المسلمين. والله سبحانه وتعالى أسأل أن ينفع به کما نفع بأصله، وهو حسبي ونعم الوكيل.