Elbekri, Hamza

Yükleniyor...
Profil fotoğrafı
E-posta Adresi ORCID Profili Scopus Profili YÖK Araştırmacı Profili SOBİAD Profili

Araştırma projeleri

Organizasyon Birimleri

Organizasyon Birimi
İslami İlimler Fakültesi, Temel İslam Bilimleri Bölümü
Köklü bir geçmişe sahip olan İslami İlimler, güçlü bir gelenek oluşturmuştur. Bu gelenek içerisinde, akıl ile vahiy, fizik ile metafizik arasında uyum sağlanmıştır. Ne var ki modern dönemde bu uyum bozulduğu için daha önce var olmayan dinî , hukukî, itikadî, sosyal, psikolojik vb. pek çok problemle karşılaşılmıştır. Bu problemlere çözüm üretilmesi, din ile dünya arasındaki uyum ve yakınlaşmanın yeniden tesisini gerektirmektedir. Bu da İslami ilimlerde nitelikli çalışmalar yapmakla mümkündür.

Adı Soyadı

Hamza Elbekri

İlgi Alanları

Temel İslam Bilimleri, Hadis

Kurumdaki Durumu

Pasif Personel

Arama Sonuçları

Listeleniyor 1 - 2 / 2
  • Yayın
    Husumetü’l-muhaddisin li-Ebi Hanife: mes’eletü’l-iman nemuzecen
    (T.C. Başbakanlık Diyanet İşleri Başkanlığı, 2020) Elbekri, Hamza; Elbekri, Hamza; Al-Bakri, Hamzeh; İslami İlimler Fakültesi, Temel İslam Bilimleri Bölümü; İslami İlimler Fakültesi, Temel İslam Bilimleri Bölümü
    تعد مسألة الإيمان وعلاقة العمل به من أبرز المسائل التي اشتد فيها النزاع في التاريخ الإسلامي مبكراً، وكما وقع الخلاف فيها بين أهل السنة وغيرهم من المذاهب الإسلامية كالخوارج والمعتزلة وقع الخلاف فيها أيضاً بين علماء أهل السنة أنفسهم، فذهب المحدثون وأكثر الفقهاء إلى أن العمل من الإيمان، وخالفهم بعض فقهاء الكوفة، ومنهم الإمام أبو حنيفة، فقالوا: ليس العمل من الإيمان، فسماهم الفريق الأول: مرجئة. وكانت أقوال أبي حنيفة في هذه المسألة مثار تساؤل من بعض فقهاء عصره، ومحل إنكار عليه من كثير من المحدثين الذين اشتدت خصومهم للمرجئة وذمهم للإرجاء، فكان ذلك أحد أهم الأسباب في كلام كثير من المحدثين وطعنهم فيه أو مجافاتهم له على أقل تقدير. وتهتم هذه الدراسة بمقارنة أقوال أبي حنيفة والمحدثين في مسألة الإيمان بفروعها، وبيان وجوه الخصومة المذكورة ومظاهرها، لتتساءل عما إذا كان الاختلاف بين الفريقين لفظياً أم حقيقياً، وعما إذا كان يستدعي هذه الخصومة أم لا، محاولة الكشف جذور المسألة وأبعادها عند الفريقين، لتجلية أسباب هذه الخصومة وملابساتها.
  • Yayın
    eş-Şi'ru 'alâ lisani'n-nebi (s.a.v.) dirase fi işkaliyyeti 'ademi istikra'i-rivayâti ve nakdihâ fi tasavvuri'l-vakai'l-hadise
    (Tekirdağ Namık Kemal Üniversitesi İlahiyat Fakültesi, 2021) Elbekri, Hamza; Elbekri, Hamza; Al-Bakri, Hamzeh; İslami İlimler Fakültesi, Temel İslam Bilimleri Bölümü; İslami İlimler Fakültesi, Temel İslam Bilimleri Bölümü
    اتفق العلماء على أن النبي صلى الله عليه وسلم لم ينظم بيتاً من الشّعر قبل البعثة ولا بعدها، وأنه كان ممنوعاً من ذلك سداً لباب اشتباه القرآن الكريم بالشعر. وأما إنشاده والتمثل به موزوناً فعلى الرغم من أنه لا مانع منه عقلاً ولا شرعاً اختُلِفَ في وقوعه، فنفاه كثير من العلماء، وصرّحوا بأنه كان إذا تمثل ببيت لم يتمه، وإذا أتمه لم يُقِم وزنه فيجري على لسانه منكسراً. وانتشرت هذه الدعوى بين كثير من اللُّغويين والمفسرين والمؤرّخين، وضربوا لها أمثلة واستشهدوا لها بأخبار متعدّدة، حتى صارت عندهم أصلاً مقرراً، فإذا صادفتهم روايةٌ تدلُّ على إنشاد بيت من الشعر موزوناً بحثوا لها عن تأويلات، من غير إثبات لهذا الأصل المدعى ولا استشهادٍ على صحة تلك التأويلات. ونظراً إلى أنّ هذه الدعوى لم تُبنَ على دراسة استقرائية تستوعب الروايات الواردة فيها مع نقدها على طريقة المُحدّثين، فقد نشأ عنه إشكالات عديدة في التصور التاريخي لهذه الوقائع الحديثية. ولذا اهتمَّتْ هذه الدراسة باستقراء الروايات واستيعابها للوصول إلى تصور تاريخي دقيق لهذه المسألة، ثم حاولت بناءً على ذلك تقييم أقوال كثير من اللغويين والمفسرين والمؤرخين فيها ومقارنة تصوراتهم التاريخية لها بالتصور الذي انتهت إليه، واستخلصت بعد ذلك كله أبرز الإشكالات التي وقعت لهم نتيجةً لعدم استقرائهم الروايات الحديثية وعدم نقدهم لها نقداً حديثيّاً.